
بدلاً من ذلك، يمكن أيضًا استخدام المراهم أو مستحضرات الأطفال الأخرى.
فرك جسم الرضيع بلطف: يمكن أن يساعد فرك جسم الطفل بكيس حمام ناعم في إزالة طبقات الجلد الميتة التي تعطي لون غامق للبشرة وتقلل من نضارتها، لكن يجب عدم فرك الجسم بقسوة حيث يكفي تمرير الكيس بلطف لسحب هذه البقايا دون تخريش البشرة وتحسسها.
التدليك بالزيت الدافئ: يستخدم زيت جوز الهند تقليدياً لعلاج العديد من مشكلات الجلد عند الرضيع، ويعتقد أنه يعمل على تفتيح بشرة الطفل، لكنه في الواقع لا يبيض البشرة لكنه يتمتع بخواص ترطيب لسهولة امتصاصه، والتدليك به يسهل عملية التخلص من طبقات الجلد الميتة ما يساعد بمظهر بشرة نضر ومضيء.
جمال المرأة أنواع البشرة ومميزاتها والعناية بالبشرة حسب النوع
اختيار ملابس قطنية للرضيع: تعد طبيعة الملابس والقماش المستخدم على جسم الرضيع من أكثر الأمور المهيجة للبشرة خاصةً أصحاب البشرة الحساسة، فيجب اختيار ملابس ناعمة وفضفاضة للرضيع من القطن الطبيعي، لكون الطفل أكثر عرضة لحساسية الجلد الناتج عن الاحتكاك بملابس تحتوي على أقمشة سيئة كالنايلون.
فضحت خيانة زوجي أمام أهلي وأشعر بتأنيب الضمير الإمارات متزوجة من مسجون ويشكك في حبي له امي تمنعني من النظافة الشخصية ماذا افعل احجز استشارة اونلاين
جمال المرأة توحيد لون البشرة والأماكن الحساسة وتبييض البشرة مع د. غادة الجيوسي شاهد الان
تدليك جلد الرضيع للتقشير: يمكن تقشير بشرة الرضيع بلطف بعد الحمام لعناية إضافية مرة اسبوعياً للحفاظ على نضارتها، إما عن طريق استخدام مقشرات طبيعية كصنع أقنعة للجسم من مكونات طبيعية أو طرق ميكانيكية كالتدليك، ورغم أنها طريقة جيدة للبشرة الداكنة والبقع والخشونة إلا أنها قد لا تناسب البشرة الحساسة.
و بما أن الأعراض تستمر غالباً لأكثر من ثلاثة شهور (التعريف الطبي للمرض المزمن)، يمكن أن يتضخم الجلد في المناطق الملتهبة. و يعرف ذلك بالتحزز الجلدي.
شارك الان اختبار الشخصية التجنبية: هل أنت شخص انهزامي!
– تجنب استخدام الصابون القاسي، ويفضل الاعتماد على الصابون اللطيف أو الغسول المخصص للأطفال.
الأسباب: استخدام حفاضات غير مناسبة أو تغيير الحفاض بشكل غير منتظم.
تعريض الطفل لأشعَّة الشمس: يحتاج الإمارات جسم الطفل إلى أشعَّة الشمس؛ للحصول على فيتامين (د) الذي يُغذِّي البشرة، ويحميها من المرض؛ لذلك يُنصَح بتعريض الطفل للشمس صباحاً.
الأطفال لديهم بشرة رقيقة وهشة للغاية. بعد الولادة، تتطلب بشرة الطفل وقتًا للتعود على البيئة الخارجية القاسية الجديدة وتغيراتها المتغيرة. لذلك، تعتبر منتجات الأطفال الطبيعية والعضوية الخالية من أي مواد كيميائية خيارًا أكثر أمانًا من المنتجات المضادة للبكتيريا المعطرة أو القاسية التي قد تسبب الطفح الجلدي والجفاف.